كشفت هيئة الطريقة الختمية في السودان، عن موعد عودة مرشد الطريقة ، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا محمد عثمان الميرغني إلى البلاد بعد غياب امتد لحوالي عقد من الزمان.
الخرطوم: التغيير
و أكد اجتماع للختمية انعقد بجنينة السيد علي بالخرطوم ، أن محمد عثمان الميرغني من المرتقب أن يصل البلاد يوم الاثنين 14 نوفمبر الجاري.
و ينخرط الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بقيادة الميرغني في مشاورات حالية في التسوية السياسية الجارية حالياً بين جزء من مكونات ىالحرية والتغيير مع العسكريين ويدعم حزب الميرغني قى سياسية وحركات مسلحة داعمة للانقلاب.
وقال إعلام الختمية “رسمياً نعلن عودة السيد محمد عثمان الميرغني يوم الاثنين 14/ 11/ 2022م” و أوضح البيان أن هذا اليوم يصادف الذكرى (33) لإتفاقية الميرغني- قرنق.
وأكد البيان أنه سيكون في استقبال الميرغني قيادات الحزب الاتحادي الأصل وجماهيره وشباب الطريقة الختمية والطرق الصوفية وجموع الشعب السوداني.
وكانت آخر زيارة للميرغني للسودان في العام 2013 وظل منذ ذلك الوقت مستقراًَ في مصر.
وكان قد أكد قيادي بالحزب الأصل أن نائب رئيس الحزب محمد الحسن الميرغني من المُقرر أن يقدم (٤٠) تعديلاً على وثيقة المسودة المقترحة حتى تسع الجميع وتشمل كل القضايا السودانية، وقال إن حزبه سيعلن هذه التعديلات بصيغتها النهائية في مؤتمر صحفي.
يذكر أن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل كان مشاركاً في حكومة الرئيس المخلوع عمر البشير حتي سقوطها بثورة ديسمبر.
و يذكر ايضا ان السيد الميرغني كان اول المعتقلين قبل اعضاء الحكومة الدبمقراطية انذاك و ان اجراءات المصادرة و الحجر كانت تستهدف حزبه ۔۔
و يذكر ان الانقاذ جاءت اصلا ضد شعبية ونجاحات الرجل في السلام و ان المعتقلات امتلات بوزراء و كوادر حزبه و لم تكن ضد اليمين او اليسار ۔۔
ويذكر ان الرجل هو زعيم المعارضة و رٸيس التجمع الوطني الديمقراطي السوداني في الداخل والخارج۔۔۔ والمعارض الاول كما وصفه حينها عراب الانقلاب في وساٸل الاعلام ۔۔
مرحب به و بكل قيادات البلد السياسية والاجتماعبة ۔۔
و يذكر ايضا ان السيد الميرغني كان اول المعتقلين قبل اعضاء الحكومة الدبمقراطية انذاك و ان اجراءات المصادرة و الحجر كانت تستهدف حزبه ۔۔
و يذكر ان الانقاذ جاءت اصلا ضد شعبية ونجاحات الرجل في السلام و ان المعتقلات امتلات بوزراء و كوادر حزبه ۔۔
ويذكر ان الرجل هو زعيم المعارضة و رٸيس التجمع الوطني الديمقراطي السوداني في الداخل والخارج۔۔۔ والمعارض الاول كما وصفه حينها عراب الانقلاب في وساٸل الاعلام ۔۔
مرحب به و بكل قيادات البلد السياسية والاجتماعبة ۔۔
محمد شاشوق ۔۔ دالاس